خواطر واحاسييييييييييس
صفحة 1 من اصل 1
خواطر واحاسييييييييييس
احساسي مشاعري عواطفي كلها لا قيمة لها بالرغم من مدي احتياجي لها كلها
ايام وليالي لا ادري ولا احس بمن الذي يشاركني ثورتي واضطرابي ولا اجد من يشهد
افراحي واحزاني وهزيمتي وانتصاري
من يكون جليسا لي وقريبا مني ومسامرا ووليفا
ارى في نفسي الوجه المشرق والوجه الاخر شديد السواد
اخشي يوما ان تقودني عواطفي الي الانقلاب وتؤنبني انوثتي وغريزتي
اني تناسيتهم
فقد بدات اشعر بالحنين لذلك الشعور والاحساس
كلما انزويت وحيده بين اركان حجرتي الصغيره وتسللت الي مسام جسدي
لسعات البرد وتتحالف معي احزاني واحاول ان اعقد مصالحه بين احلامي
وحقيقة واقعي ولكنها كانت تبوء كلها بالفشل
وكل يوم جديد بصبحه انوي علي امور كثيره قد قررتها في ليلتي ولكن
لا استطيع ان افعلها في نهاري ولكنني اجدد لقائي مع الوحده واهيئ
نفسي لاستقبال كثير ومزيد من الهموم والوحده برغم وجود من حولي
وابكي علي اشلاء عمري الذي تاكلت ايامه وكأن دموعي قطعت وعدا
لعيني بالا تفارقها وان المعاناه قد قالت كلمتها الاخيره وان تكون رفيقتي
الوحيده والدائمه
فمتي اصل الي نهاية معاناتي ورغبتي في البحث عن السعاده بمعناها الحقيقي
فأي امراه مهما كانت قويه تأتي اليها لحظات تنهار فيها وتحتاج الي من يضمها
ويخفف عنها
وكأنني اترقب اللحظه التي اتحرر من كل هواجسي وانتظر اليوم الذي تعود فيه
البسمه لحياتي واسترد ثقتي في السعاده المؤقته التي شعرت بها
فما هي الا لحظات قليله واعود الي ما كنت فيه
ففي لحظة تخيل لي انني اقوي امراه في العالم وخنقت الامل بيدي
ووقفت ضد انوثتي لكي اكتشف بعد فوات الاوان بانني كنت مخطئه وان الانوثه
لا تموت وان الامل لا ينتهي فقد تنزوي الانوثه ويتواري الامل
ويختبئ في اغوار النفس ولكنها ابدا لن تموت
لانها قد تعودت فجاءت اكثر قوه واندفاع
وهذه من كتابتي الشخصيه
ايام وليالي لا ادري ولا احس بمن الذي يشاركني ثورتي واضطرابي ولا اجد من يشهد
افراحي واحزاني وهزيمتي وانتصاري
من يكون جليسا لي وقريبا مني ومسامرا ووليفا
ارى في نفسي الوجه المشرق والوجه الاخر شديد السواد
اخشي يوما ان تقودني عواطفي الي الانقلاب وتؤنبني انوثتي وغريزتي
اني تناسيتهم
فقد بدات اشعر بالحنين لذلك الشعور والاحساس
كلما انزويت وحيده بين اركان حجرتي الصغيره وتسللت الي مسام جسدي
لسعات البرد وتتحالف معي احزاني واحاول ان اعقد مصالحه بين احلامي
وحقيقة واقعي ولكنها كانت تبوء كلها بالفشل
وكل يوم جديد بصبحه انوي علي امور كثيره قد قررتها في ليلتي ولكن
لا استطيع ان افعلها في نهاري ولكنني اجدد لقائي مع الوحده واهيئ
نفسي لاستقبال كثير ومزيد من الهموم والوحده برغم وجود من حولي
وابكي علي اشلاء عمري الذي تاكلت ايامه وكأن دموعي قطعت وعدا
لعيني بالا تفارقها وان المعاناه قد قالت كلمتها الاخيره وان تكون رفيقتي
الوحيده والدائمه
فمتي اصل الي نهاية معاناتي ورغبتي في البحث عن السعاده بمعناها الحقيقي
فأي امراه مهما كانت قويه تأتي اليها لحظات تنهار فيها وتحتاج الي من يضمها
ويخفف عنها
وكأنني اترقب اللحظه التي اتحرر من كل هواجسي وانتظر اليوم الذي تعود فيه
البسمه لحياتي واسترد ثقتي في السعاده المؤقته التي شعرت بها
فما هي الا لحظات قليله واعود الي ما كنت فيه
ففي لحظة تخيل لي انني اقوي امراه في العالم وخنقت الامل بيدي
ووقفت ضد انوثتي لكي اكتشف بعد فوات الاوان بانني كنت مخطئه وان الانوثه
لا تموت وان الامل لا ينتهي فقد تنزوي الانوثه ويتواري الامل
ويختبئ في اغوار النفس ولكنها ابدا لن تموت
لانها قد تعودت فجاءت اكثر قوه واندفاع
وهذه من كتابتي الشخصيه
reem- مدير أعمال رئيس مجلس الاداره
- عدد الرسائل : 414
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 01/11/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى